!..ماالذي يجعلنا نستخدم المستحضرات التجميلية؟ ..لماذا لايخلو منزل في هذا العالم منها
المستحضرات التجميلية هي ببساطة كل ما نضعه على جسمنا البشري من مواد ومنتجات لتعزيزه وحمايته او تحسين مظهره ورائحته وملمسه .وقد صممت هذه المستحضرات لوضعها على الوجه أو الشعر أو الجسم .
تتركب المستحضرات التجميلية من مركبات كيميائية ومواد طبيعية .إذن فإن المستحضرات التجميلية تضم مواد عضوية organic وغير عضويةinorganic .
مواد عضويةorganic : مثل الزيوت الطبيعية ، الدهون ،مستخلصات النباتات وغيرها.
مواد غير عضويةinorganic: تتكون من المعادن المصنعة مثل أكسيد الزنك وأكسيد التيتانيوم .
يخاف الكثير من استخدام المستحضرات التجميلية الصناعية والتي تضم مركبات كيميائية ويلجأون الى استخدام المستحضرات المصنعة منزليا ولكن هنا يجب أخذ الموضوع بحديه الإيجابي والسلبي. وسيتم التطرق إلى هذا الموضوع في مقالة أخرى وهنا يأتي دورنا في موقع U Know Cosmetics بتوعية قراءنا باستخدام المستحضرات التجميلية.
أنواع المستحضرات التجميلية
يجب علينا التمييز بأن كلمة Cosmetics المستحضرات التجميلية تنقسم إلى أنواع منها المستحضرات التي تحسن وتعزز المظهر وهنا يمكن القول بأنها المستحضرات الملونة Colored أو المخصصة للتزيين مثل أحمر الشفاه والماسكرا وغيرها، أما النوع الأخر هي مستحضرات العناية Skin Care والتي تستخدم للعناية بالوجه أو الجسم، الشعر مثل كريم الترطيب أو الغسول وغيرها والمعطرات والعناية بالطفل والفم...
سيتم التطرق بشكل تفصيلي في مقالة أخرى عن كل نوع على حدا واستخداماتها.
:استخدامات المواد التجميلية
يمكن القول بأن المستحضرات التجميلية هي تستخدم للاستعمال الخارجي مثل الوجه والجسم والشعر والأظافر..
وأكثر الشركات المصنعة للمواد التجميلية تقوم بتحديد مكان استخدام المستحضر وكيفية استعماله ومن الأفضل دائما اتباع هذه التعليمات للحصول على النتائج المرضيه وتجنب الأثار الجانبية.
وأكثر الشركات المصنعة للمواد التجميلية تقوم بتحديد مكان استخدام المستحضر وكيفية استعماله ومن الأفضل دائما اتباع هذه التعليمات للحصول على النتائج المرضيه وتجنب الأثار الجانبية.
إن عالم المستحضرات التجميلية واسع يضم الكثير من المنتجات والاكتشافات والدراسات والتقنيات التي يجب علينا كمستخدمين المعرفة بها والوعي باستخدامها وفهم ماهيتها لنستطيع الاستفادة منها فعليا..والتأكد حقا من استخدام ما نحتاجه.
تعليقات
إرسال تعليق